قررت محكمة القضاء الإداري بالدقي، تأجيل قضية الطفل لـ 18 مارس.
وخيمت حالة من الذهول والصدمة على السيدة امال ميخائيل والدة شنود الطفل شنودة بالتبنى، وانهارت في البكاء، بعدما سمعت خبر تأجيل قضية .
وحرص الآلاف من المسيحيين والمسلمين، على التواجد أمام محكمة القضاء الإداري بالدقي.
وشغلت قضية الطفل شنودة الرأي العام في مصر وفي الخارج ، وأغضبت الملايين، حيث تم ابعاده عن الزوجان المسيحيان اللذان قاما بتربيته بعدما عثر عليه رضيعا داخل كنيسة، وإيداعه في ملجأ واعتباره مسلم بالفطرة.