من الصفات الشهيرة فى اسقف اوتاوا ومنتريال وشرق كندا , انه لايتمتع باى نوع من الوفاء مع اولئك الذيين ساندوه فى التزكيات للبابا تواضروس للرسامة اسقفا وتجليسه اسقفا على الايبراشية , وهونهج يعرف به فى اوساط الكنيسةوفى سويسرا التى خدم بها وخرج بمشكلة منها؟
من هؤلاء امين خدمة وعضو مجلس احد الكنائس ,وايضا ارشيدياكون كان سندا قويا له فى ضعفه واحتياجه؟ويتهمه بالسمونيةفى رسامة كهنة الايبارشية ويتحدث كثيرا عن تفاصيل واسماء ووقائع فى هذا الشان؟؟
؟,. و ايضا هناك كهنة ساندوه واصبح لايطيق سماع اصواتهم حتى لايذكروه بمساندتهم له فى ضعفه؟ولايتسطيع ابعادهم عن الكهنوت وعن كنائسهم ,ويقوم باستبعاد كبار الخدام والشمامسةحاليا ,حتى تقوى عظامه ويتفرغ للكهنة؟
فقد قام الاسقف الأنبا بولس باستبعاد ارشيدياكون شهير باحد كنائس .
يقال انه قد وعده بالرسامة كاهنا وذلك عندما كان الأسقف , راهبا و نائبا بابويا في مونتريال وطلب منه جمع تزكيات لرسامته أسقف وايضا التجليس على ايبراشية اتاوا ومونتريال وشرق كندا , وبالفعل قام الارشيدياكون ببذل جهد كبيرفى جمع التزكيات بحسب شهادات كثيرة ,من خلال محبيه وتلاميذه بكنائس الايبارشية
وكعادة الأنبا بولس رجع في كلامه كما فعل ويفعل مع كل من ساندوه فى التزكيات لرسامته وتوليه المنصب.
. ويقول الأرشيدياكون أن الأسقف منافق وكذاب ويلعب بالبيضة والحجر ويضحك على أفراد الشعب وعلى حد تعبيره أنه لا يشرفه الخدمة في هذه الإيبارشية مع أسقف غير مؤهل ويحتاج إلى سنوات كثيرة لكي ينضج فهو لم يفعل شئ في الإيبارشية غير الكلام والضحك على الناس بل نشر هذا الكلام فى مقاطع فيديو.
من ضمن ما يصف الأرشيدياكون الاوضاع فى ايبراشية اتاوا ومونتريال وشرق كندا, أن الخدمة ضاعت في الإيبارشية وأن الأسقف لا يجرؤ على التدخل في أي كنيسة فأصبح الكهنة مليونيرات لا يهمهم إلا جمع المال وتطفيش الخدام و الأسقف لا يتدخل إلا في كنيسة واحدة لابعادى ..ايضا نشر ذلك فى مقاطع فيديو.
ومن وجهة نظر الاشيديايكون يرى أن الأسقف فاشل في رساماته للكنهة والشمامسة. وأن من قام الأسقف برسامتهم شمامسة دياكون لا يفهمون شئ ولا يعرفون شئ وأنه “””رسمهم بالسيمونية””
.
أما المقربين من الأسقف فيقودون حملةتشويه ضد الارشيديايكون بانه شخص فاسد ويسعى للرسامة كاهن بكل الوسائل ودمر الخدمة بسبب هذه الشهوة وأنه سبب المشاكل في كل الكنائس التي خدم بها في مصر وأمريكا وكندا وأن البابا شنودة نيح الله نفسه رفض رسامته كاهن لأنه كان غضبان عليه لعدم طاعته وتمرده. وبسبب أنه يهيج الناس دائماً في الكنائس التي يخدم بها،
وقد حاول الأنبا بولس اسكات للارشيدياكون وعرض عليه الرسامة شماس كامل لكنه رفض لأنه يريد أن يكون كاهن ولا شئ آخر. وبسبب شهوته للكهنوت قام الأسقف بتكليف شخص آخر إسمه دياكون بالخدمة فغضب الأرشيدياكون وأرسل رسائل لشمامسة وشعب الكنيسة لكي يهيجهم على الأسقف ووصف الأسقف بالفساد وترك كل الخدمات الموكلة إليه ليهيج الشعب على الأسقف. وقام أيضاً بتهييج بعض الشباب على الأسقف. وحالياً يهاجم الراهب موسى البراموسي ويقول عنه أنه راهب قليل الأدب ويجب أن يعود لديره.
اعواؤنا القراء
تابعونا فى حلقات جديدة من مسلسل السقوط من الدخل
وايضا نرحب بكتابات الاقباط فى كل كنائس ايبراشية اوتاوا ومنترايل وشرق كندا