الرئيسيةكندا اليومكيبيك: المقاطعة الأكثر تضرراً من نقص اليد العاملة

كيبيك: المقاطعة الأكثر تضرراً من نقص اليد العاملة



تعد كيبيك أكثر المقاطعات الكندية التي تعاني من نقص اليد العاملة ، الأمر الذي أجبر العديد من الشركات على إغلاق أبوابها في المقاطعة بشكل دائم ،

وفقًا لدراسة حديثة أجراها الاتحاد الكندي للأعمال المستقلة (CFIB). وقد أدى هذا النقص الحاد بشكل ملحوظ إلى إجبار أصحاب الشركات وموظفيهم على العمل لساعات أطول لتعويض النقص في اليد العاملة.

وتتأثر قطاعات السياحة والفندقة (79٪) والمطاعم (70٪) والبناء (65٪) بشكل خاص بهذه الزيادة في أوقات العمل، حيث يجد الموظف في هذه القطاعات نفسه مجبرا على العمل لساعات طويلة.

وتضطر العديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة في كيبيك إلى رفض عقد صفقات بسبب نقص الموظفين ، حيث اضطر 26٪ من الشركات في كيبيك إلى إلغاء أو تأجيل المشاريع والصفقات.

تظهر هذه النتيجة في قطاعي البناء (67٪) والتصنيع (45٪) ، ولكن أيضًا في قطاع المطاعم (48٪) حيث تم إغلاق العديد من المطاعم منذ جائحة كورونا.

ارتفع عدد الوظائف الشاغرة بنسبة 88٪ في كيبيك بين آواخر 2019 وعام 2020 ، حيث بلغ نحو 283140 بعد أن كان 126730 وظيفة شاغرة.

Most Popular

Recent Comments