منذ تداول الفيديو الذي ظهرت فيه السيدة مريم وهيب والتي ظهرت بملامح من الحزن والخوف وصرخات طفلتها جولي جوزيف سعد، عمت حالة من الغضب العارم الغالبية العظمي من صفحات أقباط محافظة بني سويف وطالب أصحاب هذه الصفحات بعودة ما كان يعرف بجلسات النصح والإرشاد وأن يتم عقد لقاء لها في أي جهة أمنية او احدي مقار التضامن الاجتماعي المعنية بشؤون المرأة مع زوجها وأبنائها والدها ووالدتها لتقول نفس الكلام التي قالتها في الفيديو، الذي يتم تدوالة والتي قالت فيه أنها أشهرت إسلامها بمحض إرادتها للتأكد من أنها لم يقع عليها أي ضغوط.