تنعى الطائفةُ الإنجيلية بمصر، وعلى رأسها الدكتور القس أندريه زكي، استشهادَ القمص أرسانيوس وديد، كاهن كنيسة السيدة العذراء وماربولس بكرموز الإسكندرية، بعد جريمة اعتداء وحشية.
ونؤكد أن مثل هذه الأعمال الشريرة، لن تنال من صلابة الوطن ومحبة المصريين الأصيلة.
ويتقدم الدكتور القس أندريه زكي، بخالص العزاء لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وشعب الكنيسة المصرية، وجميع المصريين.