أظهرت وثيقة من البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي جو بايدن سيقترح فرض حد أدنى من الضريبة على دخل أصحاب المليارات، ضمن موازنة 2023، التي من المتوقع الكشف عنها يوم الاثنين.
وأفادت الوثيقة الصادرة من البيت الأبيض، اليوم السبت، بأن “ضريبة الحد الأدنى لدخل المليارديرات” ستحدد 20 في المئة كحد أدنى لمعدل الضريبة على الأسرة، التي يكون دخلها أكثر من 100 مليون دولار، في خطة تستهدف أغنى 700 أميركي.
وأوضحت الوثيقة أن الضريبة ستساهم في تقليص عجز الميزانية بنحو 360 مليار دولار خلال العقد المقبل.
وجاء في الوثيقة: “من شأن هذا، التأكد من أن الأميركيين الأكثر ثراءً يدفعون معدل ضرائب أعلى من المعلمين ورجال الإطفاء”.
واقترح الديمقراطيون في مجلس الشيوخ، في الخريف الماضي، فرض ضريبة على المليارديرات للمساعدة في تمويل خطة بايدن في مجال الرعاية الاجتماعية وتغير المناخ، لكن حزمة الإنفاق لم تمض قدما لعدم وجود دعم كاف في المجلس.
وقالت صحيفة “واشنطن بوست” إن هذا الإجراء سيستهدف أغنياء الولايات المتحدة لأول مرة، مشيرة إلى أن بايدن كان دائما يدعّم مقترح فرض ضرائب أعلى على المليارديرات.
ومن المتوقع أن يفرج البيت الأبيض عن الموازنة، يوم الاثنين، حيث ينتظر أن تتضمن زيادات في الإنفاق الدفاعي، مع التركيز على الصحة العقلية ورعاية الأطفال والبرامج الاجتماعية الأخرى وتقليل العجز.
وأفادت الوثيقة الصادرة من البيت الأبيض، اليوم السبت، بأن “ضريبة الحد الأدنى لدخل المليارديرات” ستحدد 20 في المئة كحد أدنى لمعدل الضريبة على الأسرة، التي يكون دخلها أكثر من 100 مليون دولار، في خطة تستهدف أغنى 700 أميركي.
وأوضحت الوثيقة أن الضريبة ستساهم في تقليص عجز الميزانية بنحو 360 مليار دولار خلال العقد المقبل.
وجاء في الوثيقة: “من شأن هذا، التأكد من أن الأميركيين الأكثر ثراءً يدفعون معدل ضرائب أعلى من المعلمين ورجال الإطفاء”.
واقترح الديمقراطيون في مجلس الشيوخ، في الخريف الماضي، فرض ضريبة على المليارديرات للمساعدة في تمويل خطة بايدن في مجال الرعاية الاجتماعية وتغير المناخ، لكن حزمة الإنفاق لم تمض قدما لعدم وجود دعم كاف في المجلس.
وقالت صحيفة “واشنطن بوست” إن هذا الإجراء سيستهدف أغنياء الولايات المتحدة لأول مرة، مشيرة إلى أن بايدن كان دائما يدعّم مقترح فرض ضرائب أعلى على المليارديرات.
ومن المتوقع أن يفرج البيت الأبيض عن الموازنة، يوم الاثنين، حيث ينتظر أن تتضمن زيادات في الإنفاق الدفاعي، مع التركيز على الصحة العقلية ورعاية الأطفال والبرامج الاجتماعية الأخرى وتقليل العجز.