– كشف تقرير صادر عن Postmedia، أن صوفي غريغوار، زوجة رئيس الوزراء السابقة، بدأت بمواعدة عشيقها الجديد قبل أشهر من إعلان انفصالها عن ترودو.
وقال التقرير أن صوفي بدأت بمواعدة طبيب في أوتاوا قبل أشهر من إعلان طلاقها مع ترودو.
وفي التماس تم تقديمه في أبريل – قبل أربعة أشهر من إعلان ترودو انفصالهما – زعمت آنا ريموندا أن زوجها، الدكتور ماركوس بيتولي، “بدأ مواعدة شخص رفيع المستوى يجذب اهتمامًا إعلاميًا كبيرًا ويطرح اعتبارات أمنية كبيرة”.
بيتولي هو جراح أطفال في مستشفى أوتاوا للأطفال في شرق أونتاريو.
وتزعم Postmedia أن الشخص الذي تحدثت عنه ريموندا هو صوفي غريغوار ترودو، على الرغم من أنه لم يتم التعرف عليها رسميًا في وثائق المحكمة.
في 2 أغسطس، أعلن ترودو انفصاله عن جريجوار بعد 18 عامًا من الزواج.
وفقًا للتقرير، كانت صوفي غريغوار البالغة من العمر 48 عامًا قد انتقلت بالفعل من منزلها في ريدو كوتيدج قبل إعلان رئيس الوزراء.
كانت تنوي العودة كثيرًا للمشاركة في رعاية أطفالهم الثلاثة، هادريان، وإيلا جريس، وكزافييه.
