– أظهر استطلاع جديد من شركة Maru أن 93 في المائة من الكنديين يؤكدون ضرورة تعزيز الجهود العسكرية والتعاون بين كندا والولايات المتحدة لمنع أي تدخل أجنبي.
ومع الحرب في أوكرانيا ، واستعراض الصينيين والكوريين الشماليين عضلاتهم العسكرية ، يؤيد 75 بالمائة من الكنديين وجود صواريخ أمريكية على الأراضي الكندية.
وقال 83 في المائة أنهم يؤيدون برنامج دفاع صاروخي مشترك بين البلدين للحماية من أي هجوم على أمريكا الشمالية.
وتأتي زيارة بايدن في الوقت الذي يعتقد فيه ثلث الكنديين أن العلاقة بين كندا والولايات المتحدة قد ساءت بالفعل في حقبة ما بعد دونالد ترامب.
ويقول 47 في المائة إن العلاقة ظلت كما هي. بين الأمريكيين، ويقول واحد من كل ستة أن العلاقة ساءت بينما قال 58 في المائة أنه لم يكن هناك تغيير.
تم إجراء الاستطلاع في كل من كندا والولايات المتحدة في الفترة من 17 إلى 20 مارس.
