في كندا، تحملت مقاطعتا أونتاريو وكيبيك العبء الأكبر من انفجار القطب الشمالي، الذي يحدث عندما ينخفض الضغط الجوي في تساقط الثلوج و رياح قوية و درجات حرارة متجمدة.
ايضا، وفقا للتقديرات، فسيمضي المئات من الكنديين بالمقاطعتين عيد الميلاد بدون كهرباء نضرا لرداءة الأحوال الجوية و صعوبة الوصول لإصلاحها.
وتعرضت معظم أنحاء البلاد، من بريتش كولومبيا إلى نيوفاوندلاند، لتحذيرات من البرد القارس والعواصف الشتوية.
وتفاقمت مشاكل السفر في جميع أنحاء البلاد بسبب النقص في مشغلي جرافات الثلج، مع إلقاء اللوم على معدلات الأجور المنخفضة.
كما قالت خدمة الأرصاد الوطنية إن أكثر من 100 رقم قياسي يومي لدرجات الحرارة الباردة يمكن معادلتها أو كسرها، خلال الأيام القليلة المقبلة.
