رئيس الوزراء جاستن ترودو في طريقه إلى جنوب شرق آسيا لعقد سلسلة من القمم التي تهدف إلى تعميق وجود كندا في المحيطين الهندي والهادئ.
وتنضم إليه وزيرة التجارة ماري نج ووزيرة الشؤون الخارجية ميلاني جولي ، حيث كانت المحطة الأولى في العاصمة الكمبودية بنوم بنه.
كما سيصل ترودو اليوم إلى قمة زعماء رابطة دول جنوب شرق آسيا ، وهي مجموعة من 10 دول تتفاوض على اتفاقية تجارية مع كندا.
ثخ سيتوجه ترودو يوم الاثنين إلى إندونيسيا لحضور قمة مجموعة العشرين في بالي ، حيث يضغط على أكبر اقتصادات العالم لعزل روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا.
وتهدف القمة إلى التركيز على تعزيز النظم الصحية ، فضلا عن تعزيز أمن الغذاء والطاقة ، وهو ما يقول ترودو إن روسيا قوضته.
كذلك من المقرر أن يتوقف ترودو بعد ذلك ليلاً في بانكوك ، تايلاند ، للقاء زملائه قادة مجموعة التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ ، قبل التوجه إلى تونس.
