– كشفت الشرطة عن أول المعلومات حول ضحايا هجوم الطعن في ساسكاتشوان.
وقالت شرطة الخيالة الملكية الكندية، أنه تم التعرف على لانا هيد وهي أم لطفين ضمن الضحايا، إضافة إلى عجوز أرمل يبلغ 77 عاما، وامرأة كانت تريد تقديم المساعدة، وصبي يبلغ 14 عاما أيضا ضمن الضحايا الـ10 الذين لقوا حتفهم.
وكان الهجوم من تنفيذ المشتبه بهما داميان ساندرسون ، 31 عامًا ، ومايلز ساندرسون ، 30 عامًا، حيث عثر على أحدهما ميتا حسب آخر تحديث للشرطة.
وقالت الشرطة إن الحوادث وقعت في منطقة جيمس سميث كري وقرية ويلدون في مقاطعة ساسكاتشوان.
قبل ساعات من عمليات الطعن ، نشرت لانا هيد ، وهي أم لابنتين ، على فيسبوك أنها “لديها الكثير من الذكريات الجيدة لتعتز بها”، حيث أصيب أصدقائها وعائلتها بالصدمة بسبب وفاتها وقاموا بتكريمها على وسائل التواصل الاجتماعي.
وأشار بيان لزعماء السكان الأصليين إلى أن الهجمات ربما كانت مرتبطة بالمخدرات.
وقالت إيفور بيرنز وداريل بيرنز من جيمس سميث كري نيشن ل إن شقيقتهما جلوريا كانت من بين القتلى، وألقوا باللوم على المخدرات والكحول كذلك.
وصرحت إيفور “من بين عشرة قتلى كانت أختي، لقد ذُبحت مع صديقتها وصبي يبلغ من العمر 14 عاما”.
وتعرف سكان قرية ويلدون في ساسكاتشوان على أحد الضحايا في المجتمع ويدعى ويس بيترسون ، وهو أرمل يبلغ من العمر 77 عامًا.
