الرئيسيةأخبار الاقتصادنفط رويترز: شركات إيرانية تعتزم تجديد أكبر مصفاة نفط في...

نفط رويترز: شركات إيرانية تعتزم تجديد أكبر مصفاة نفط في فنزويلا l قبل 3 ساعات


بدأت شركات حكومية إيرانية الاستعداد لتجديد مركز باراجوانا لتكرير النفط، أكبر مصفاة نفط في فنزويلا والتي تبلغ طاقتها الإنتاجية 955 ألف برميل يوميا، بعدما أبرمت عقدا لإصلاح أصغر مصفاة هناك.

من شأن هذه الصفقة تعميق العلاقات التي أصبحت شريان حياة لقطاع النفط المتداعي في فنزويلا وسط أزمة نتجت عن سوء الإدارة ونقص الاستثمار وعقوبات أميركية صارمة على مدى عقود بحسب وكالة “رويترز”.

كانت إيران، التي ترزح كذلك تحت وطأة عقوبات أميركية، قد أمدت حكومة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو بالوقود ومواد التخفيف، التي تستخدم في تقليل كثافة الخام ليصبح قابلا للتصدير، وتقدم لهامنذ عام 2020 قطع الغيار لإصلاح وتحديث شبكة التكرير الفنزويلية التي تبلغ طاقتها 1.3 مليون برميل يوميا.

وقعت وحدة تابعة للشركة الوطنية الإيرانية لتكرير وتوزيع النفط عقدا هذا الشهر بقيمة 110 ملايين يورو (116 مليون دولار) مع شركة النفط الحكومية الفنزويلية (بي.ديفي.إس.إيه) لإصلاح وتوسعة مصفاة إل باليتو التي تبلغ طاقتها الإنتاجية 146 ألف برميل يوميا.

ومشروعها التالي هو باراجوانا، وهو مجمع يضم مصفاتين من بين أكبر مصافي العالم، وقالت المصادر إن العقد يجري التشاور عليه في الوقت الراهن. وعمل مجمع التكرير، المعروف باسم سي.أر.بي، بنحو 17 بالمئة فقط من طاقته في أبريل /نيسان بحسب تقديرات مستقلة.

قال أحد المصادر : “خلال عام واحد ستكون إيران قادرة على إحضار رجالها إلى باراجوانا.. كانوا يركزون بدرجة كبيرة على التحضير بما في ذلك تسكين العاملين”.

 في وقت سابق هذا العام أمدت شركات نفط إيرانية باراجوانا بقطعالغيار لاستئناف عمل وحدة لإنتاج البنزين وقال مصدر مطلع علىالصفقة إن المعدات، المصنعة في أمريكا الشمالية، وصلت إلى فنزويلاقادمة من الصين بعد أن تولى الإيرانيون معاملات الشراء والنقل.

أضاف المصدر نفسه أن العديد من الشركات الصينية تتجنب التعامل المباشر مع فنزويلا خوفا من خطر العقوبات أو عدم سداد الفواتير، ولا تقبل سوى صفقات يتولى فيها طرف ثالث الطلبيات والمدفوعات.

من شأن هذه الصفقة تعميق العلاقات التي أصبحت شريان حياة لقطاع النفط المتداعي في فنزويلا وسط أزمة نتجت عن سوء الإدارة ونقص الاستثمار وعقوبات أميركية صارمة على مدى عقود بحسب وكالة “رويترز”.

كانت إيران، التي ترزح كذلك تحت وطأة عقوبات أميركية، قد أمدت حكومة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو بالوقود ومواد التخفيف، التي تستخدم في تقليل كثافة الخام ليصبح قابلا للتصدير، وتقدم لهامنذ عام 2020 قطع الغيار لإصلاح وتحديث شبكة التكرير الفنزويلية التي تبلغ طاقتها 1.3 مليون برميل يوميا.

وقعت وحدة تابعة للشركة الوطنية الإيرانية لتكرير وتوزيع النفط عقدا هذا الشهر بقيمة 110 ملايين يورو (116 مليون دولار) مع شركة النفط الحكومية الفنزويلية (بي.ديفي.إس.إيه) لإصلاح وتوسعة مصفاة إل باليتو التي تبلغ طاقتها الإنتاجية 146 ألف برميل يوميا.

ومشروعها التالي هو باراجوانا، وهو مجمع يضم مصفاتين من بين أكبر مصافي العالم، وقالت المصادر إن العقد يجري التشاور عليه في الوقت الراهن. وعمل مجمع التكرير، المعروف باسم سي.أر.بي، بنحو 17 بالمئة فقط من طاقته في أبريل /نيسان بحسب تقديرات مستقلة.

قال أحد المصادر : “خلال عام واحد ستكون إيران قادرة على إحضار رجالها إلى باراجوانا.. كانوا يركزون بدرجة كبيرة على التحضير بما في ذلك تسكين العاملين”.

 في وقت سابق هذا العام أمدت شركات نفط إيرانية باراجوانا بقطعالغيار لاستئناف عمل وحدة لإنتاج البنزين وقال مصدر مطلع علىالصفقة إن المعدات، المصنعة في أمريكا الشمالية، وصلت إلى فنزويلاقادمة من الصين بعد أن تولى الإيرانيون معاملات الشراء والنقل.

أضاف المصدر نفسه أن العديد من الشركات الصينية تتجنب التعامل المباشر مع فنزويلا خوفا من خطر العقوبات أو عدم سداد الفواتير، ولا تقبل سوى صفقات يتولى فيها طرف ثالث الطلبيات والمدفوعات.

Most Popular

Recent Comments