تراجعت أسعار النفط، الاثنين، في تعاملات شابها البطء بسبب عطلات في آسيا بعد أن طغت المخاوف من تباطؤ النمو الاقتصادي في الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم، على مخاوف من تعطل محتمل للإمدادات من جراء حظر الاتحاد الأوروبي الذي يلوح في الأفق على النفط الخام الروسي.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 1.21 دولار أو 1.1 في المئة إلى 105.93 دولار للبرميل بحلول الساعة 02:05 بتوقيت غرينتش، بينما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 99 سنتا أو واحد في المئة إلى 103.70 دولار للبرميل.
وأغلقت الأسواق في اليابان والهند وعبر جنوب شرق آسيا في عطلات رسمية اليوم الاثنين.
وتراجعت الأسعار بعد نشر الصين بيانات يوم السبت أظهرت انكماش نشاط المصانع في ثاني أكبر اقتصاد في العالم للشهر الثاني إلى أدنى مستوياته منذ فبراير 2020 بسبب عمليات الإغلاق لمكافحة كوفيد-19.
وعلى صعيد الإمدادات، أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا في بيان يوم الأحد أنها رفعت “مؤقتا” حالة القوة القاهرة واستأنفت العمليات في ميناء الزويتينة النفطي من أجل تقليص المخزونات و”تفريغ الخزانات”.
وحذرت شركة النفط الحكومية يوم السبت من “كارثة بيئية قد تحدث” في الميناء.
وكانت المؤسسة قد أعلنت في أواخر أبريل حالة القوة القاهرة في الميناء وحذرت من أن “موجة مؤلمة من الإغلاقات” قد بدأت تضرب منشآتها بسبب المواجهة السياسية.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 1.21 دولار أو 1.1 في المئة إلى 105.93 دولار للبرميل بحلول الساعة 02:05 بتوقيت غرينتش، بينما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 99 سنتا أو واحد في المئة إلى 103.70 دولار للبرميل.
وأغلقت الأسواق في اليابان والهند وعبر جنوب شرق آسيا في عطلات رسمية اليوم الاثنين.
وتراجعت الأسعار بعد نشر الصين بيانات يوم السبت أظهرت انكماش نشاط المصانع في ثاني أكبر اقتصاد في العالم للشهر الثاني إلى أدنى مستوياته منذ فبراير 2020 بسبب عمليات الإغلاق لمكافحة كوفيد-19.
وعلى صعيد الإمدادات، أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا في بيان يوم الأحد أنها رفعت “مؤقتا” حالة القوة القاهرة واستأنفت العمليات في ميناء الزويتينة النفطي من أجل تقليص المخزونات و”تفريغ الخزانات”.
وحذرت شركة النفط الحكومية يوم السبت من “كارثة بيئية قد تحدث” في الميناء.
وكانت المؤسسة قد أعلنت في أواخر أبريل حالة القوة القاهرة في الميناء وحذرت من أن “موجة مؤلمة من الإغلاقات” قد بدأت تضرب منشآتها بسبب المواجهة السياسية.