أجازت وزارة الطاقة الأميركية شحنات إضافية من الغاز الطبيعي المسال من مشروعين قيد التشييد والتطوير، بينما يؤدي الصراع الروسي في أوكرانيا لزيادة التركيز على تعزيز صناعة الوقود الأحفوري المحلية.
وقالت الوزارة إن الموافقة تسمح لغولدن باس إل.إن.جي. في تكساس، المملوكة لإيكسون وقطر للبترول الدولية، بتصدير ما يعادل 0.35 مليار قدم مكعبة يوميا إضافية من الغاز الطبيعي المسال إلى أي دولة لا يحظرها القانون الأميركي.
ويسمح ذلك بصادرات إلى أوروبا التي ليس للولايات المتحدة اتفاقية للتجارة الحرة معها وسيزيد الصادرات من غولدن باس بحوالي 16 بالمئة سنويا.
والمنشأة التي هي الآن قيد الإنشاء من المتوقع أن تبدأ التصدير في 2025.
ويمكن لمشروع مانوليا إل.إن.جي، المملوك لمجموعة جلينفارن، الآن تصدير كميات إضافية حجمها 0.15 مليار قدم مكعبة يوميا إلى أي دولة بما في ذلك دول الاتحاد الأوروبي.
وسيمثل ذلك زيادة حوالي 14% عندما يكتمل المشروع الذي لم يبدأ بعد تشييده. ومن غير المتوقع أن تبدأ الصادرات من مانوليا قبل حوالي 2027.
قالت وزيرة الطاقة الأميركية للصحفيين أثناء اجتماع للطاقة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في نيوجيرزي إن الموافقة التي أعطيت للمشروعين “تضمنان أن يكون بمقدورنا السماح لأولئك الذين يعتزمون الإنتاج بأن يكون لديهم الحرية في أن يتمكنوا من التصدير إلى أوروبا.”
وتأتي الموافقة التي منحت للمشروعين بينما قطعت روسيا، التي تمد الاتحاد الأوروبي بحوالي 40% من حاجاته من الغاز، الشحنات إلى بولندا وبلغاريا بسبب امتناعهما عن الدفع بالروبل.
وقالت الوزارة إن الموافقة تسمح لغولدن باس إل.إن.جي. في تكساس، المملوكة لإيكسون وقطر للبترول الدولية، بتصدير ما يعادل 0.35 مليار قدم مكعبة يوميا إضافية من الغاز الطبيعي المسال إلى أي دولة لا يحظرها القانون الأميركي.
ويسمح ذلك بصادرات إلى أوروبا التي ليس للولايات المتحدة اتفاقية للتجارة الحرة معها وسيزيد الصادرات من غولدن باس بحوالي 16 بالمئة سنويا.
والمنشأة التي هي الآن قيد الإنشاء من المتوقع أن تبدأ التصدير في 2025.
ويمكن لمشروع مانوليا إل.إن.جي، المملوك لمجموعة جلينفارن، الآن تصدير كميات إضافية حجمها 0.15 مليار قدم مكعبة يوميا إلى أي دولة بما في ذلك دول الاتحاد الأوروبي.
وسيمثل ذلك زيادة حوالي 14% عندما يكتمل المشروع الذي لم يبدأ بعد تشييده. ومن غير المتوقع أن تبدأ الصادرات من مانوليا قبل حوالي 2027.
قالت وزيرة الطاقة الأميركية للصحفيين أثناء اجتماع للطاقة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في نيوجيرزي إن الموافقة التي أعطيت للمشروعين “تضمنان أن يكون بمقدورنا السماح لأولئك الذين يعتزمون الإنتاج بأن يكون لديهم الحرية في أن يتمكنوا من التصدير إلى أوروبا.”
وتأتي الموافقة التي منحت للمشروعين بينما قطعت روسيا، التي تمد الاتحاد الأوروبي بحوالي 40% من حاجاته من الغاز، الشحنات إلى بولندا وبلغاريا بسبب امتناعهما عن الدفع بالروبل.