الرئيسيةأخبار الاقتصاداقتصاد "كيت كات" لم تسلم من الحرب.. قفزة سعرية وأخرى...

اقتصاد "كيت كات" لم تسلم من الحرب.. قفزة سعرية وأخرى "قريبا" l قبل 17 ساعة


قالت شركة “نستله” منتجة عدة أنواع شهيرة من الشوكولاتة والآيس كريم، إن أسعار منتجاتها ارتفعت بنسبة 5.2 بالمئة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري، متوقعة أن تلجأ إلى زيادة أخرى قريبا بسبب ارتفاع تكاليف الإنتاج.

وتملك شركة “نستله”، فروع إنتاج مواد غذائية رائجة بقوة في السوق، مثل شوكولاتة “كيت كات”، وآيس كريم “هاغن داز”، ومنتج تغذية القطط المعروف بـ”فيليكس”.

وأوضح المدير التنفيذي للشركة مارك شنيدر، أن التضخم يواصل الارتفاع بشكل ملحوظ، وهذا الأمر يستوجب إحداث تغيير في الأسعار واتخاذ إجراءات أخرى على مدى العام.

وتعد “نستله” من بين أحدث الشركات الكبرى التي تحذر من تبعات الارتفاع في أسعار المواد الأولية، إلى جانب قفزة أسعار المحروقات واليد العاملة وتكلفة النقل.

ويجري الحديث عن ارتفاع جديد في الأسعار وسط مخاوف من نقص إمدادات الحبوب والزيوت التي كانت تأتي من روسيا، فضلا عن تراجع البتروكيماويات المستوردة من البلد ذاته.

وحتى قبل بدء العمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا المجاورة في 24 فبراير الماضي، كان التضخم على أشده من جراء أزمة سلاسل الإمداد التي نجمت عن حالات الإغلاق المفروضة لاحتواء وباء كورونا.

وأورد شنيدر أن الشركة رفعت الأسعار على نحو وصفه بالمسؤول من أجل احتواء تكلفة التضخم، متوقعا أن تحقق المؤسسة أهدافها المرسومة بشأن مبيعات السنة وأرباحها، وسط استقرار في الطلب.

وارتفعت مبيعات قطع الحلوى والشوكولاتة، بما في ذلك “كيت كات” بأكثر من 10 عشرة بالمئة، خلال الأشهر الأولى من العام الجاري.

ويرى الخبير الاقتصادي مات بريتزمان، أن “نستله” ترفع الأسعار من أجل احتواء ارتفاع تكلفة الإنتاج، مضيفا أن الشركة استفادت من الإقلاع الذي تلا الخروج من قيود كورونا في العام الماضي.

وأضاف أن “نستله” تترقب ما إذا كان سلوك المستهلكين سيشهد تغيرا في المستقبل من جراء الأزمة، كأن يصبح الناس أكثر عزوفا على الماركات العالمية، وأكثر إقبالا على منتجات أرخص في السوق.

وتملك شركة “نستله”، فروع إنتاج مواد غذائية رائجة بقوة في السوق، مثل شوكولاتة “كيت كات”، وآيس كريم “هاغن داز”، ومنتج تغذية القطط المعروف بـ”فيليكس”.

وأوضح المدير التنفيذي للشركة مارك شنيدر، أن التضخم يواصل الارتفاع بشكل ملحوظ، وهذا الأمر يستوجب إحداث تغيير في الأسعار واتخاذ إجراءات أخرى على مدى العام.

وتعد “نستله” من بين أحدث الشركات الكبرى التي تحذر من تبعات الارتفاع في أسعار المواد الأولية، إلى جانب قفزة أسعار المحروقات واليد العاملة وتكلفة النقل.

ويجري الحديث عن ارتفاع جديد في الأسعار وسط مخاوف من نقص إمدادات الحبوب والزيوت التي كانت تأتي من روسيا، فضلا عن تراجع البتروكيماويات المستوردة من البلد ذاته.

وحتى قبل بدء العمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا المجاورة في 24 فبراير الماضي، كان التضخم على أشده من جراء أزمة سلاسل الإمداد التي نجمت عن حالات الإغلاق المفروضة لاحتواء وباء كورونا.

وأورد شنيدر أن الشركة رفعت الأسعار على نحو وصفه بالمسؤول من أجل احتواء تكلفة التضخم، متوقعا أن تحقق المؤسسة أهدافها المرسومة بشأن مبيعات السنة وأرباحها، وسط استقرار في الطلب.

وارتفعت مبيعات قطع الحلوى والشوكولاتة، بما في ذلك “كيت كات” بأكثر من 10 عشرة بالمئة، خلال الأشهر الأولى من العام الجاري.

ويرى الخبير الاقتصادي مات بريتزمان، أن “نستله” ترفع الأسعار من أجل احتواء ارتفاع تكلفة الإنتاج، مضيفا أن الشركة استفادت من الإقلاع الذي تلا الخروج من قيود كورونا في العام الماضي.

وأضاف أن “نستله” تترقب ما إذا كان سلوك المستهلكين سيشهد تغيرا في المستقبل من جراء الأزمة، كأن يصبح الناس أكثر عزوفا على الماركات العالمية، وأكثر إقبالا على منتجات أرخص في السوق.

Most Popular

Recent Comments