تلقت القاهرة عدة طلبات لاستيراد السماد المصري من دول أوروبية وإفريقية ودول أميركا اللاتينية، بحسب ما كشف رئيس المجلس التصديري المصري للصناعات الكيماوية، خالد أبو المكارم.
وقال أبو المكارم في تصريحات لموقع “سكاي نيوز عربية” إن مصر تعد من أهم الدول المنتجة والمصدرة للأسمدة بمختلف أنواعها (طبيعية، أزوتية،نيتروجينية،فوسفاتية،مركبة وغيرها)، كاشفا أن صادرات مصر في عام 2021 من الأسمدة لمختلف دول العالم بلغت 2.296 مليار دولار، وحققت معدل نمو 61% مقارنة بعام 2020.
وتابع أنه: “بالنظر لتداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية والتي انعكست آثارها على العديد من الأسواق التي كانت تعتمد في وارداتها من الأسمدة على روسيا وأوكرانيا وبيلاروسيا، فقد أضحت هذه الدول تبحث عن أسواق بديلة وغير تقليدية لتوفير احتياجاتها من الأسمدة”.
وأكد أن من أهم هذه الأسواق البديلة “هي مصر التي تلقت خلال الفترة الأخيرة العديد من طلبات الاستيراد للأسمدة من العديد من الدول منها الدول الأوروبية مثل إيطاليا، فرنسا، بلجيكا، أسبانيا، ودول أميركا اللاتينية كالأرجنتين والبرازيل وكذلك دول إفريقيا مثل السنغال وأوغندا وكينيا وتنزانيا وأيضا من اليابان”.
وأوضح أبو المكارم أن المجلس التصديري المصري للصناعات الكيميائية عقد عددا من اللقاءات الثنائية بين الشركات المنتجة للأسمدة وكذا العملاء المستهدفين في العديد من الدول، فضلا عن التواصل الدائم من المجلس مع مكاتب التمثيل التجاري المصرية في مختلف الدول وموافاتهم بقوائم الشركات المنتجة والمصدرة للأسمدة للعمل على توفيرها للعملاء في الدول المستوردة.
ووختم بأن المجلس كذلك عقد اجتماعا بمقر سفارة البرازيل في القاهرة بناء على طلب سفير البرازيل لمناقشة سبل التعاون في تنمية الصادرات المصرية من الأسمدة إلى البرازيل لتوفير احتياجات دولة البرازيل من الأسمدة.
وقال أبو المكارم في تصريحات لموقع “سكاي نيوز عربية” إن مصر تعد من أهم الدول المنتجة والمصدرة للأسمدة بمختلف أنواعها (طبيعية، أزوتية،نيتروجينية،فوسفاتية،مركبة وغيرها)، كاشفا أن صادرات مصر في عام 2021 من الأسمدة لمختلف دول العالم بلغت 2.296 مليار دولار، وحققت معدل نمو 61% مقارنة بعام 2020.
وتابع أنه: “بالنظر لتداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية والتي انعكست آثارها على العديد من الأسواق التي كانت تعتمد في وارداتها من الأسمدة على روسيا وأوكرانيا وبيلاروسيا، فقد أضحت هذه الدول تبحث عن أسواق بديلة وغير تقليدية لتوفير احتياجاتها من الأسمدة”.
وأكد أن من أهم هذه الأسواق البديلة “هي مصر التي تلقت خلال الفترة الأخيرة العديد من طلبات الاستيراد للأسمدة من العديد من الدول منها الدول الأوروبية مثل إيطاليا، فرنسا، بلجيكا، أسبانيا، ودول أميركا اللاتينية كالأرجنتين والبرازيل وكذلك دول إفريقيا مثل السنغال وأوغندا وكينيا وتنزانيا وأيضا من اليابان”.
وأوضح أبو المكارم أن المجلس التصديري المصري للصناعات الكيميائية عقد عددا من اللقاءات الثنائية بين الشركات المنتجة للأسمدة وكذا العملاء المستهدفين في العديد من الدول، فضلا عن التواصل الدائم من المجلس مع مكاتب التمثيل التجاري المصرية في مختلف الدول وموافاتهم بقوائم الشركات المنتجة والمصدرة للأسمدة للعمل على توفيرها للعملاء في الدول المستوردة.
ووختم بأن المجلس كذلك عقد اجتماعا بمقر سفارة البرازيل في القاهرة بناء على طلب سفير البرازيل لمناقشة سبل التعاون في تنمية الصادرات المصرية من الأسمدة إلى البرازيل لتوفير احتياجات دولة البرازيل من الأسمدة.