الرئيسيةأخبار الاقتصادطاقة لتهدئة الأسواق.. أميركا وحلفاؤها يتفقون على خطوة جديدة ...

طاقة لتهدئة الأسواق.. أميركا وحلفاؤها يتفقون على خطوة جديدة l قبل 9 ساعات


قالت وزارة الصناعة اليابانية، إن الدول المتحالفة مع الولايات المتحدة، اتفقت الجمعة، على ثاني سحب منسق للنفط من الاحتياطيات خلال شهر، لتهدئة الأسواق المتضررة من الغزو الروسي لأوكرانيا، وذلك بعد يوم من تعهد واشنطن بأكبر سحب من الاحتياطي على الإطلاق.

وقال هيديتشيكا كويزومي، مدير قسم الشؤون الدولية في وزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية، إن الدول الأعضاء في وكالة الطاقة الدولية لم تتفق على أحجام أو توقيت السحب في اجتماعهم الطارئ.

وقال للصحفيين: “في ضوء الوضع الحالي.. اتفق المشاركون في اجتماع وكالة الطاقة الدولية على السحب الإضافي في حد ذاته، لكنهم لم يتمكنوا من الاتفاق على الحجم الإجمالي وحصة كل دولة”.

وأضاف: “ستتم مناقشة التفاصيل بين أمانة وكالة الطاقة الدولية والدول الأعضاء”، وذكر أنه يمكن الاتفاق على التفاصيل “خلال الأسبوع المقبل أو نحو ذلك”.

وقادت وكالة الطاقة الدولية المكونة من 31 دولة والتي تمثل الدول الصناعية، باستثناء روسيا، أكبر عملية سحب منسق للنفط من الاحتياطيات في تاريخها في الأول من مارس آذار بلغت حوالي 62 مليون برميل، ساهمت الولايات المتحدة بحوالي نصفها.

ولسد النقص الناجم عن العقوبات وعزوف المشترين عن النفط الروسي، أذن الرئيس جو بايدن، الخميس، بالإفراج عن مليون برميل يوميا من الخام من الاحتياطي النفطي الاستراتيجي الأميركي وذلك لمدة 6 أشهر تبدأ في مايو.

وقال هيديتشيكا كويزومي، مدير قسم الشؤون الدولية في وزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية، إن الدول الأعضاء في وكالة الطاقة الدولية لم تتفق على أحجام أو توقيت السحب في اجتماعهم الطارئ.

وقال للصحفيين: “في ضوء الوضع الحالي.. اتفق المشاركون في اجتماع وكالة الطاقة الدولية على السحب الإضافي في حد ذاته، لكنهم لم يتمكنوا من الاتفاق على الحجم الإجمالي وحصة كل دولة”.

وأضاف: “ستتم مناقشة التفاصيل بين أمانة وكالة الطاقة الدولية والدول الأعضاء”، وذكر أنه يمكن الاتفاق على التفاصيل “خلال الأسبوع المقبل أو نحو ذلك”.

وقادت وكالة الطاقة الدولية المكونة من 31 دولة والتي تمثل الدول الصناعية، باستثناء روسيا، أكبر عملية سحب منسق للنفط من الاحتياطيات في تاريخها في الأول من مارس آذار بلغت حوالي 62 مليون برميل، ساهمت الولايات المتحدة بحوالي نصفها.

ولسد النقص الناجم عن العقوبات وعزوف المشترين عن النفط الروسي، أذن الرئيس جو بايدن، الخميس، بالإفراج عن مليون برميل يوميا من الخام من الاحتياطي النفطي الاستراتيجي الأميركي وذلك لمدة 6 أشهر تبدأ في مايو.

Most Popular

Recent Comments