انخفضت أسعار النفط الخام، يوم الاثنين، بـ6 دولارات، وسط استمرار المحادثات الساعية إلى وضع حد للحرب في أوكرانيا، وبينما يترقب الاقتصاديون استعداد الأسواق لرفع سعر الفائدة الأميركية.
وهبط سعر البرميل الواحد من النفط الخام، يوم الاثنين، إلى 103.33 دولارات، بحسب وكالة “رويترز”.
ويأتي هذا الانخفاض بعدما ارتفعت عقود كلا من “خام برنت” و”خام غرب تكساس الوسيط الأميركي” بشكل لافت منذ بدء العمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا، في فبراير الماضي، وبلغت مستوى هو الأعلى منذ 2008.
ومن المقرر أن يتحدث المفاوضون الأوكرانيون والروس مرة أخرى، يوم الاثنين، عبر رابط فيديو بعد أن أشار الجانبان إلى إحراز تقدم.
وقالت تينا تينج، المحللة لدى سي.إم.سي ماركتس “ربما تستمر أسعار النفط في التراجع هذا الأسبوع مع استيعاب المستثمرين لتأثير العقوبات على روسيا، إلى جانب إظهار الطرفين إشارات على التفاوض لوقف إطلاق النار”.
وأضافت تينج “مع استعداد الأسواق لإمدادات أقل بكثير في الفترة بين فبراير وأوائل مارس، تحول التركيز إلى السياسة النقدية في اجتماع لجنة السوق المفتوحة التابعة للمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) المقرر هذا الأسبوع، وهو ما قد يزيد من قوة الدولار ويضغط على أسعار السلع”.
وتجتمع اللجنة الاتحادية يومي 15 و16 مارس آذار لتقرير ما إذا كانت سترفع أسعار الفائدة.
ومن المتوقع أن يبدأ المركزي الأمريكي في رفع أسعار الفائدة هذا الأسبوع، مما سيضع ضغطا هبوطيا على أسعار النفط.
وهبط سعر البرميل الواحد من النفط الخام، يوم الاثنين، إلى 103.33 دولارات، بحسب وكالة “رويترز”.
ويأتي هذا الانخفاض بعدما ارتفعت عقود كلا من “خام برنت” و”خام غرب تكساس الوسيط الأميركي” بشكل لافت منذ بدء العمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا، في فبراير الماضي، وبلغت مستوى هو الأعلى منذ 2008.
ومن المقرر أن يتحدث المفاوضون الأوكرانيون والروس مرة أخرى، يوم الاثنين، عبر رابط فيديو بعد أن أشار الجانبان إلى إحراز تقدم.
وقالت تينا تينج، المحللة لدى سي.إم.سي ماركتس “ربما تستمر أسعار النفط في التراجع هذا الأسبوع مع استيعاب المستثمرين لتأثير العقوبات على روسيا، إلى جانب إظهار الطرفين إشارات على التفاوض لوقف إطلاق النار”.
وأضافت تينج “مع استعداد الأسواق لإمدادات أقل بكثير في الفترة بين فبراير وأوائل مارس، تحول التركيز إلى السياسة النقدية في اجتماع لجنة السوق المفتوحة التابعة للمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) المقرر هذا الأسبوع، وهو ما قد يزيد من قوة الدولار ويضغط على أسعار السلع”.
وتجتمع اللجنة الاتحادية يومي 15 و16 مارس آذار لتقرير ما إذا كانت سترفع أسعار الفائدة.
ومن المتوقع أن يبدأ المركزي الأمريكي في رفع أسعار الفائدة هذا الأسبوع، مما سيضع ضغطا هبوطيا على أسعار النفط.
